السنة 16 العدد 146
2021/08/01
    أحياناً..
تستوقفنا محطة من محطات الحياة، فيستهوينا ما بها إلى أن تدركنا المحطة الآتية فلا ندركها. 
وحينما نكتشف أننا قد أخطأنا الهدف، وأنه ليس أمامنا مجال للتراجع، نعتقد أن الأوان قد فات لتصحيحه؛ فنطلق العنان لأنفسنا للتمادي عندما نخطئ الهدف.
 
إرسال تعليق عن هذه المقالة